عمادة أعضاء هيئة التدريس تعلن عن انضمام 30 دكتورًا لمختلف أقسام الجامعة
استقبلت عمادة شؤون أعضاء هيئة التدريس في الجامعة الإسلامية بمينيسوتا المركز الرئيسي ممثلة بالعميد الدكتور مروان زايد بطاينة كوكبة جديدة من الأكاديميين المنضمين لسلك أعضاء هيئة التدريس في مختلف الكليات والأقسام؛ حيث بلغ عدد الأقسام المستفيدة 19 قسمًا من 6 كليات
- كلية الدراسات الإسلامية
وبحسب رصدنا للمنشورات الترحيبية التي يستقبل بها الدكتور مروان بطاينة "عميد شؤون أعضاء هيئة التدريس" الدكاترة الجدد، بلغ عدد الملتحقين بالجامعة 30 دكتورًا خلال شهر تشرين الثاني أكتوبر فقط، منهم 13 دكتورًا التحقوا بكلية الدراسات الإسلامية، اثنان منهم انضما إلى قسم العقيدة والمذاهب المعاصرة، الأول الدكتور فهد الساعدي من السعودية، وهو – بحسب الدكتور مروان - من القامات العلمية التي يشار لها بالبنان ومن ذوي الخبرات العلمية والأكاديمية المؤثرة، والثاني أستاذ الفلسفة والعقيدة المساعد الدكتور إلياس الهاني من المغرب. أما قسم القرآن الكريم وعلومه، فقد كان نصيبه – كذلك - اثنين من مجمل الملتحقين بالكلية، وهما أستاذ القرآن وعلومه المشارك الدكتور محمود عثمان من الأردن، وأستاذ التفسير وعلوم القرآن المشارك الدكتور أحمد عمر، من الأردن. وقد التحق دكتور واحد فقط بقسم الدراسات الإسلامية باللغة العربية، هو أستاذ الفقه وأصوله المساعد الدكتور محمد عمر محمود، من مصر، ودكتور واحد – كذلك – التحق بقسم الدراسات الإسلامية باللغة الإنجليزية، هي الدكتورة لمياء عقل من مصر، في حين التحق بقسم السنة النبوية وعلومها ثلاثة دكاترة؛ هم أستاذ السنة النبوية المساعد الدكتور عبدالله مهيدات، من الأردن، وأستاذ السنة النبوية المساعد الدكتور عماد عرفة، من مصر، وأستاذ السنة النبوية المساعد الدكتور إبراهيم الشناوي، من مصر، والتحق أربعة دكاترة بقسم الدعوة والثقافة الإسلامية، هم أستاذ الدعوة والثقافة الإسلامية المساعد الدكتور سعد العتيبي من السعودية، والأستاذ المساعد الدكتور إياد حمدان، من الأردن، والبروفيسور سمير السيد، من مصر، والدكتور لطفي كوكي، من تونس.
- كلية الآداب والعلوم الإنسانية
أما كلية الآداب والعلوم الإنسانية فقد حظيت بستة دكاترة، منهم الدكتورة نهال الغرايبة، من الأردن، التي التحقت بقسم اللغة العربية، والدكتورة نبيلة خاطر المتخصصة في اللغويات التطبيقية، التي التحقت بقسم اللغة الإنجليزية وآدابها، والدكتورة مرح رافع، من سوريا، حيث انضمت هي والدكتورة نسرين عبده، من مصر، إلى قسم التاريخ والآثار، وكذلك الدكتور يحيى نشاط، من المغرب، (يقيم في فرنسا ويتكلم اللغة الفرنسية والإنجليزية بجانب اللغة العربية) وقد التحق بقسم اللغة التاريخ والآثار، أما قسم العلوم السياسية فقد انضم للتدريس فيه المتخصصة في القانون الإداري الخاص الدكتورة أسماء غنيمات من الأردن.
- كلية الاقتصاد وإدارة الأعمال
كلية الاقتصاد وإدارة الأعمال كان لها نصيب من الدكاترة الجدد، حيث انضم لهيئة التدريس فيها أربعة دكاترة، منهم اثنان ذهبا لقسم الاقتصاد والمصارف الإسلامية، الأول، هو الدكتور سعد الدين خالد، من لبنان، وهو مقيم في كندا، ويعد من القامات العلمية البارزة، والثاني هو الدكتور محمد عيال عواد، من الأردن، وهنالك دكتور واحد التحق بقسم نظم المعلومات الإدارية، وهو الدكتور رائد المشاورة (أردني أسترالي، ويعيش في أستراليا منذ فترة طويلة) ودكتور واحد التحق بقسم المحاسبة، هي الدكتورة نداء حمادنة، من الأردن.
- كلية العلوم التربوية
وهنالك 4 دكاترة انضموا لكلية العلوم التربوية، اثنان ذهبا لقسم العلوم التربوية بكالوريوس، وهما الدكتورة سارة دبور، من مصر، والدكتورة علا الحروب، من الأردن، أما الدكتور أحمد الزواهرة، من الأردن، فقد انضم لقسم الإرشاد الأسري، في حين انضمت الدكتورة علية مصطفى، من مصر، لقسم علم النفس التربوي.
- كلية الدراسات التنموية
أحدث الكليات وأصغرها سنًا؛ كلية الدراسات التنموية، التحق بها دكتوران، كلاهما ذهبا لقسم إدارة الكوارث والأزمات، وهما الدكتور محمد راشد شداد، من مصر، وهو متخصص في القانون الدولي، والدكتورة رهام نصير، من الأردن، وهي متخصصة في دراسات التنمية وإدارة الأزمات. وأخيرًا انضم دكتور واحد لكلية الحاسبات وتقنية المعلومات، تحديدًا لقسم علوم الحاسب، وهو أستاذ تكنولوجيا المعلومات المساعد الدكتور حجاب الفواعرة، من الأردن.
- سعادة وفخر واعتزاز
وقد أعرب الدكاترة الجدد عن سعادتهم بالتدريس في الجامعة، حيث قالت الدكتورة نهال غرايبة إن لها الشرف بالعمل ضمن كادر الجامعة والكادر التعليمي لكلية الآداب قسم اللغة العربية وآدابها، وكذلك أعرب الدكتور محمد رشاد شداد عن فخره بأن يكون من ضمن أعضاء هيئة التدريس، وقال إنه يأمل أن يقدم محتوى جيدًا يستفيد منه طلبة الكلية والدراسات العليا، أما الدكتور إلياس الهاني فقد قال إنه يشعر بالسعادة لوجوده في الجامعة التي وصفها بالطيبة والمتميزة، ومثل ذلك ذكره الدكتور حجاب الذي قال إنه يتشرف بأن يكون مدرسًا في "هذا الصرح العلمي وبرفقة القامات العلمية الكبيرة" بحسب وصفه، ومثلهما الدكتور إياد الذي قال إنه يتشرف بالعمل ضمن فريق الجامعة الرائع، وغير بعيد عنهم الدكتور الكوكي الذي قال إنه يسعده ويشرفه بأن يكون مع ثلة من العلماء الكرام، ولا تختلف الدكتورة أسماء غنيمات في تعبيرها إذ قالت : بشرفني ويسعدني الانضمام لهذه الكوكبة المتميزة، والتعاون والعمل في الجامعة الإسلامية بمينيسوتا، أعتز بوجودي معكم.